اللغة العربية توجيهي ادبياللغة العربية توجيهي علمي
مقدمات وخواتيم مواضيع تعبير جاهزة تصلح لاي موضوع في امتحان اللغة العربية توجيهي 2023
مقدمة وخاتمة تصلح لاي موضوع تعبير، يمكن للطالب استخدامها مع إضافة بعض السطور حول الموضوع المطلوب
المقدمة والخاتمة الأولى
المقدمة: الحمد لله الّذي وهبني عقلاً مفكّراً، ولساناً ناطقاً، أعبّر به عمّا يجول في خاطري تجاه هذا الموضوع الشيّق الّذي تمنّيت أن أتحدّث فيه ” اكتب هنا اسم الموضوع ”
الخاتمة: أتمنّى من الله العليّ القدير أن أكون قد حزت على إعجابكم، فإن أصبت فهو من عند الله، وإن أخطأت فإنّه من الشّيطان.
المقدمة والخاتمة الثانية
المقدمة: ممّا لا شكّ فيه أنّ هذا الموضوع هو من الموضوعات الهامّة في حياتنا، ولذلك سوف أكتب عنه في السّطور القليلة القادمة، متمنّياً من الله تعالى أن ينال إعجابكم، ويحوز على رضاكم، وأبدأ ممسكاً بالقلم مستعينا بالله، لأكتب على صفحةٍ فضيّةٍ كلماتٍ ذهبيّةٍ، تشعّ بنور المعرفة، بأحرف لغتنا العربيّة، لغة القرآن الكريم .
الخاتمة: وهكذا فإنّ لكلّ بدايةٍ نهايةً، وخير العمل ما حسن آخره، وخير الكلام ما قلّ ودلّ، وبعد هذا الجهد المتواضع أتمنّى أن أكون موفّقاً في سردي للعناصر السّابقة، سرداً لا ملل فيه، ولا تقصير، موضّحاً الآثار الإيجابيّة والسلبيّة لهذا الموضوع الشّيق الممتع، وفّقني الله وإيّاكم لما فيه صالحنا جميعاً.
المقدمة والخاتمة الثالثة
المقدمة: إنّ روعة البيان وسحر الكلام، ليعجزان عن التّعبير في هذا المجال؛ فقد تحدّث الكثيرون عنه، وطوّقته الأقلام أكثر من مرّة، وما أنا إلّا قطرة في بحرٍ، أحاول أن أستعير بلاغة القول، وسحر الأداء، وروعة البيان، لأعبّر عن كلّ ما يجول في صدري، وتنطق به مشاعري، وإنّه ليسعدني أن أجول بفكري وعقلي متحدّثاً في هذا الموضوع الشّيق، الّذي يُعتبر من مواضيع السّاعة، فموضوع ” ذكر اسم الموضوع “، من المواضيع الحيويّة الّتي يجب على كلٍّ منّا أن يعبّر عنه بطريقته الخاصّة، وبذلك تتبلور الأفكار، ونضع نصب أعيننا تصوّراً للموضوع، وخلاصةً للأذهان، فإنّه مما لا شكّ فيه أنّ ” نذهب في الحديث عن الموضوع “
الخاتمة: وفي النّهاية لا أملك إلّا أن أقول أنّي قد عرضت رأيي، وأدليت بفكرتي في هذا الموضوع، لعلّي أكون قد وُفّقت في كتابته والتّعبير عنه، وأخيراً ما أنا إلّا بشر، قد أخطئ وقد أصيب، فإن كنت قد أخطأت فأرجو مسامحتي، وإن كنت قد أصبت فهذا كلّ ما أرجوه من الله عزّ وجلّ.
المقدمة والخاتمة الرابعة
المقدمة: لست أدري من أين أبدا؟! وهل تطاوعني الكلمات؟ فإنّ الكلمات تتصاغر، والعبارات تتضاءل، ولكنّني سأحاول قدر استطاعتي عساي أن أوفّق، فقد قال تعالى:” وقل اعملوا فسيَرى اللَّه عملكمْ ورسوله والْمُؤْمنون ” الخاتمة: وأخيراً وبعد تحليل العناصر والموضوع، فإنّي أجد لذّةً وأنا اكتب هذا الموضوع، ومهما كتبت لن أوفيه حقّه.قال الشّاعر: وما كلّ لفظٍ في كلامي يكفيني وما كلّ معنىً في قولي يُرضيني. المقدمة والخاتمة الخامسة المقدمة: ممّا لا شكّ فيه أنّ هذا الموضوع هامٌّ ونافعٌ، ويمسّ جوانب هامّة من حياتنا، فهو كالدّوحة السّامقة، الخضراء كاخضرار الرّبيع، علّنا نحقّق حلمنا الجميل عبر الحياة والأمل. أرى أفكاري تتدافع في حماسة كي تعانق مداد القلم، لتعبّر عن هذا الموضوع، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري، والتي أرجو أن أصوّر نبضي وفكري من خلالها، كحديقةٍ غنّاء ورودها زاهية، وأريجها فوّاح، وثمارها ممتعة.
الخاتمة: وهكذا ترنّم القلم على قيثارة الفكر والشّجن، متجوّلاً حيناً، ومتأمّلاً أحياناً؛ فالموضوع كالدّوحة المثمرة، أغصانها وافرة، وثمارها متعة لذيذة، تحتاج صفحاتٍ وصفحاتٍ كي نأتي على ذكر ثمارها، فما بالنا بظلالها الوافرة. فهذا جهدٌ متواضع لعلّه أنار غصناً من أغصانها، علّني أكون قد قدّمت شيئاً نافعاً.